أطلق موقع "يوتيوب" التابع لشركة "غوغل" خدمة تجريبية تتيح لمستخدميه الاستماع إلى ملفات موسيقية مصورة وتحميلها واستخدامها بعد ذلك من دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت في مقابل اشتراك شهري.
ونقلت "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي) على موقعها الإلكتروني أن الخدمة التي تحمل اسم "ميوزيك كي" تبلغ قيمة الاشتراك فيها 9.99 دولار شهرياً، ويستطيع المستخدم مشاهدة ملفاتها المصورة من دون إعلانات.
وقالت "غوغل" إنها "وقعت اتفاقات مع مئات شركات الخدمات الموسيقية". وساعد الاتفاق على ضم مقاطع من فنانين من أمثال بيلي براغ الذي صرح سابقاً أن "يوتيوب" يحاول الضغط على شركات للموافقة على رسوم مخفضة بتهديدها بمنع نشر موادها تماما إذا لم تشارك في هذه الخدمة. وقال براغ لـ "بي بي سي" إن "مؤلفاته الموسيقية المتاحة ضمن الخدمة الجديدة تأتي في إطار اتفاق وقعته شركة ميرلين التي تمثل شركات الموسيقى، لكنه شخصيا لم يبلغ بالتفاصيل".
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة "اورتشرد" التي تضم مجموعة من شركات الموسيقى براد نيفين إنه يعتقد بأن "الاتفاق المبرم منصف ويمثل فرصة استثنائية".
وستكون الأجهزة التي تعمل بنظام "اندرويد" الأولى التي بإمكانها تخزين مقاطع الموسيقى، تليها هواتف "آبل" والأجهزة اللوحية، لكن الخدمة لم تصبح متاحة على أجهزة الكمبيوتر المكتبية بعد.
وسيكون بإمكان أجهزة الهواتف المحمولة الاستمرار في تشغيل ملفات الموسيقى في الخلفية حينما ينتقل المستخدمون إلى تطبيقات أخرى على الهاتف نفسه.
ونقلت "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي) على موقعها الإلكتروني أن الخدمة التي تحمل اسم "ميوزيك كي" تبلغ قيمة الاشتراك فيها 9.99 دولار شهرياً، ويستطيع المستخدم مشاهدة ملفاتها المصورة من دون إعلانات.
وقالت "غوغل" إنها "وقعت اتفاقات مع مئات شركات الخدمات الموسيقية". وساعد الاتفاق على ضم مقاطع من فنانين من أمثال بيلي براغ الذي صرح سابقاً أن "يوتيوب" يحاول الضغط على شركات للموافقة على رسوم مخفضة بتهديدها بمنع نشر موادها تماما إذا لم تشارك في هذه الخدمة. وقال براغ لـ "بي بي سي" إن "مؤلفاته الموسيقية المتاحة ضمن الخدمة الجديدة تأتي في إطار اتفاق وقعته شركة ميرلين التي تمثل شركات الموسيقى، لكنه شخصيا لم يبلغ بالتفاصيل".
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة "اورتشرد" التي تضم مجموعة من شركات الموسيقى براد نيفين إنه يعتقد بأن "الاتفاق المبرم منصف ويمثل فرصة استثنائية".
وستكون الأجهزة التي تعمل بنظام "اندرويد" الأولى التي بإمكانها تخزين مقاطع الموسيقى، تليها هواتف "آبل" والأجهزة اللوحية، لكن الخدمة لم تصبح متاحة على أجهزة الكمبيوتر المكتبية بعد.
وسيكون بإمكان أجهزة الهواتف المحمولة الاستمرار في تشغيل ملفات الموسيقى في الخلفية حينما ينتقل المستخدمون إلى تطبيقات أخرى على الهاتف نفسه.
تعليقات
إرسال تعليق
تذكر دائما تعليقك يعكس اخلاقك